- الشعب ينتخب الرئيس.. اليوم حساب ولا عمل.. انتهت الدعاية الانتخابية، والألاعيب والأكاذيب.. الصندوق هو الذى يتكلم الآن.. اجعلوا هذه الأيام عيداً لمصر.. الأهم ألا تجعلوها رهينة فى يد أحد! - 50 مليوناً يتوجهون لاختيار أول رئيس بالانتخاب الحر.. كم منهم تذكر الشهداء؟.. ساعة الانتخابات تتوه العقول.. صرخات الشهداء ستطاردنا إذا فرطنا فى دمائهم الطاهرة.. من فضلك «أعط صوتك للشهيد»! - الفارق رهيب بين من يخدع الناخبين فى الانتخابات البرلمانية، ومن يخدعهم فى الانتخابات الرئاسية.. فى الأولى يسرق مقعداً فى البرلمان.. فى الثانية يسرق الوطن كله.. لذا لزم التنبيه! - مكالمة هاتفية وهمية، منسوبة خطأ إلى مكتب المشير طنطاوى، خلعت قلب بعض مرشحى الرئاسة.. فكيف لو كانت المكالمة، من المشير شخصيا؟! - ألاعيب انتخابية بلا حصر، شهدتها انتخابات الرئاسة.. بعضها بالصوت والصورة.. بعضها بالاتصالات الوهمية.. القنوات الفضائية كانت تصطاد فى الماء العكر، وتحارب على كيكة الإعلانات! - قناعات حضرة الناخب المحترم مازالت لغزاً.. 30% على الأقل يشكلون كتلة تصويتية حرجة.. ربما تحسم نتيجة الانتخابات.. المهم من الذى تفاعل معهم؟.. الأهم من يعبر عنهم؟.. الواعظ أم الرئيس؟! - نكتة انتخابية.. الشيخ حازم أبوإسماعيل لم يحسم موقفه حتى الآن، لمن يعطى صوته؟.. الشيخ ينتظر نتيجة الاستخارة.. نحن ننتظر الحلقة الأخيرة فى مسلسل «لازم حازم»! - أمنيات بعض المصريين من الرئيس المنتخب، أن يجدوا رغيف الخبز.. أى «أن يعيشوا».. تصور كيف اختلطت أحلام المصريين بحقوقهم؟.. فارق كبير بين الحقوق الإنسانية، والأحلام والطموحات! - ليست افتكاسة صحفية.. هناك من يرتب الآن، لما بعد انتخابات الرئاسة.. سواء ما يخص النواب أو المستشارين، أو قصر الرئاسة.. هناك فرق بين شغل الإعلام، والشغل على الأرض.. بكرة تعرفوا! - عندنا مرشحون لا يعرفون ما معنى رئاسة مصر؟.. المفترض أنهم كانوا قد تنازلوا، بعد الدعاية الانتخابية، وبداية الصمت.. كفاية عليهم الشهرة، وساعات البث الفضائى المجانى.. هل ينتظرون النتيجة؟! - الحمد لله.. لم تحدث حالة اغتيال مادى واحدة، باستثناء محاولة اغتيال الدكتور أبوالفتوح الفاشلة.. هناك محاولات اغتيال معنوى عديدة.. لا تقع فى إطار عمل الأجهزة الأمنية! - لا تزوير فى صناديق الاقتراع، يمكن أن تقوم به أجهزة الأمن.. انتهى عهد التزوير الكلاسيكى.. هناك تزوير إرادة يمارسه بعض الأطراف حالياً، يستخدم كروت الشحن وأنابيب البوتاجاز، بعد الزيت والسكر! - ربما نعود لمراجعة استطلاعات الرأى، بعد الانتخابات.. خاصة استطلاعات مركز معلومات مجلس الوزراء، واستطلاع نجيب جبرائيل، حول أصوات الأقباط.. فارق كبير بين الاستطلاعات، والرسائل الموجهة! - سؤال: هل يختار المصريون رئيسهم، طبقاً للبرنامج؟.. أم طبقاً للحزب التابع له، أو الجماعة؟.. أم طبقاً للكاريزما؟.. أم طبقاً للسيرة الذاتية؟.. هل اتضحت الصورة بين المدنى، والعسكرى، والدينى؟.. جاااااائز! - الحزب الوطنى المنحل يعود بقوة، فى انتخابات الرئاسة.. وصف «منحل» لا يختلف عن وصف «محظورة» سابقاً.. أيهما أقوى المنحل حالياً، أم المحظورة سابقاً؟.. نلتقى بعد الفاصل! - الثورة لم تعد فى مواجهة عدو واحد تقليدى، كما كان قبل 25 يناير.. الثورة بين عدوّين الآن.. وهى بين فكّى الكماشة.. هل تنجح بمعجزة، أم ترجع مرة أخرى إلى الميدان؟!


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية