دون الاستعانة بالنادي الرياضيأهمها "الضحك .. الرقص .. الجنس .. العناء والعمل" .. بالصور..10 طرق لحرق السعرات الحرارية
الضحك
الضحك ليس فقط أفضل علاج، وإنما الطريقة التي تستغرق أقل جهدا لحرق السعرات الحرارية. إذ أن الضحك خلال مشاهدة 15 دقيقة من مسلسل كوميدي يحرق ما بين 10 و40 سعرة حرارية. كما أن الضحك يطلق هرمونا يسمى سيروتونين، يقلل من شهية الشخص.
الرقص
سواء كنت من محبي الديسكو أو الرقص البطيء، فإن الرقص في جميع أشكاله لديه إمكانية كبيرة لالمساعدة في فقدان الوزن. الرقص في حفلة مع الأصدقاء قد يحرق بين 450 و600 سعرة حرارية.
الجنس
الجنس هو واحد من أفضل التدريبات خارج النادي الرياضية، إذ يمكنك أن تحرق 160 سعرة حرارية في نصف ساعة من ممارسته.
التسوق
ساعة من التسوق يمكن أن تحرق ما يصل الى 180 سعرة حرارية. وإذا ذهبت للتسوق لأغراض المنزل، يمكن للأحمال الثقيلة أن تساعدك على حرق 260 السعرات الحرارية. ولكن تذر أن تتجنب التسوق وتناول الطعام في نفس الوقت!
الغناء
لا تخجل من ترديد ألحان أغانيك المفضلة، على الأقل عندما تكون لوحدك. الغناء يمكن أن يحرق حوالي 138 سعرة حرارية، وسيكون هناك مكافأة إذا تمكنت أيضا من الرقص على إيقاعاتك المفضلة.
الطبخ
قد يبدو الطبخ من المتاعب، ولكن يمكن للطبخ لمدة 30 دقيقة أن يحرق حوالي 100 سعرة حرارية. وبذلك ستوفر على نفسك أيضا وتجهز طبقا تقل الدهون به.
البرد
قد تكره درجات الحرارة الباردة في مكتبك، ولكن هذا الارتعاش لا يمكن السيطرة عليه ولربما يمنعك من زيادة الوزن. وجدت دراسة صغيرة حديثة أن أشخاصا حرقوا 438 من السعرات الحرارية أكثر من الغرفة كانت 60 درجة أقل مما كانت عليه في غرفة 81 درجة. بناء على هذا المعدل، يمكنك أن تحرق حوالي 18 سعرة حرارية في منزل لمجرد كونك شخص باردا.
التنظيف
منزلك لن ينظف نفسه، لذا تهيأ إلى حرق بعض السعرات الحرارية. لرجل متوسط الحجم، فإنه يأخذ حوالي 110 سعر حرارية للقيام نصف ساعة بالتكنيس. أما لامرأة فقد تحرق حوالي 95 سعرة حرارية.
التفكير
إذا فكرت كثيرا يمكنك حرق 1.5 سعرة حرارية إضافية بالدقيقة. الدماغ يستخدم 20 في المائة من سعراتنا الحرارية في يوم واحد. ولكن تنشيط هذه الخلايا العصبية قد يكثف الطاقة التي يحرقها جسدنا عادة.
العمل
للنساء والرجال الذين يعانون من زيادة الوزن، الوقوف بدلا من الجلوس في المكتب يحرق سعرتين حراريتين إضافيتين في الدقيقة مؤديا إلى فقدان من 16 إلى 20 باوند سنويا، وفقا للطبيبة النفسانية ميرا راسموسن.
التعليقات