انتقل سيف إلى رحمة الله تعالى تاركا ورائه قلوب قاسية تبالدت وتباطئت فى مساعدته قتل فساد بلدنا واللامبالاة من المسئولين براءة طفل لم أراه من قبل لكن التمس شىء فى قلبى ...وحين سمعت بخبر وفاته كانت الصدمة هل نحن نعيش فى زمن تقتل فيه البراءة أم ان بسطاء الحال ليس لهم الحق فى ان تكون لهم حياه آدمية؟ اين حقه فى العلاج ؟ انا وكثير من الناس كنا على أتم الاستعداد بالتنازل عن حقنا فى اى شئ فى دولتنا مقابل إنقاذ سيف ولكن لم ينصت لنا اى مسئول فى الدولة لم تكن تكاليف علاجه تقدر بربع ثمن سيارة من سيارات الاسطورة لكن نحن من نصنع الأساطير الكاذبة


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية