هناك أسئله كثيرة تدور في مخيلتنا البشرية تدور في الأعماق كل يوم ويجب اأن نعثر علي الإجابه 
نسأل أنفسنا كل يوم كم كبير من الأسئله التى لا تنتهي وكيف تنتهي والحياة مازالت مستمرة كيف نجد الإجابه ونحن نبحث في أكاذيب لا نهاية لها . 
هل يستحق الآخرين فرصة ثانيه ؟
هل تسامح من جاء عليك يوماً ..كم كبير من هل وهل وهل...
ولكن أين الإجابه !!!!!
نجد فى بعض الأحيان الاجابه تنبع من داخلنا ولكن العقل لن يقتنع فنستمر في العذاب والنضال مابين أسامح أو لا أسامح 
هل لى أنا أيضًا اخطاء مع الاخرين ؟!
هل يسامحنى من اخطأت يوما بحقه بقصد او بدون؟!
الإجابه ايضا بالداخل فتقنع نفسك انك بلا اخطاء وأن الجميع يسامحك ولكن من اين لك هذا اليقين ؟
دائما نحن البشر نريد ان نلعب دور الضحيه ونمثل بطريقه مبهره 
كل منا له اخطاء فادحه وداخلنا يتخطاها نبرر لأنفسنا الاخطاء ولكن لا نسامح الاخرين .
تنمو فكره الضحيه بداخلنا كالاشجار تنمو حتى تشيخ ولا يمكن التخلص منها تصبح جزء بداخلنا.
أصبح مثل مرض نشتريه بمالنا الخاص ونزرعه بداخلنا.
 
 
 


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية