ذاع فى الاوساط السياحية الألمانية أخيرا، القدرة الفائقة للعديد من فاحصى الأعضاء التناسلية وبخاصة الخلفية منها ، لمعرفة المستقبل الخاص للانسان ، يأتى ذلك فى الوقت الذى انتشرت فيه السياحة الجنسية فى المانيا بشكل كبير،ويقوم متفحصى المناطق الحساسة بتحسس خيوط معينة فى تلك المناطق يزعمون انها تسير بنهج مستقبل الانسان ويعطى تفصيل للاحداث المستقبلية للانسان ذاته ، وعلى سبيل المثال – والحديث لهم- أن مؤخرة الانسان الدائرية تعبر عن شخص له تاثير وكريزما واثق فى نفسه وينتظره المزيد من النجاحات ، أما الاخرين ذوى الشكل المسطح فهم تابعين لا يحبون القيادة ولا يستطيعون ذلك وايضا لا يحسنون الاختيار.


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية